تداولت المواقع الأليكترونية العديد من التصريحات الخاصة بوزير التموين حول إضافة المواليد الجدد على بطاقة التموين .
حيث يوجد العديد من الأطفال لم يتم البت في إضافتهم لبطاقة التموين ، ويسعى أولياء الأمور لإضافتهم على البطاقات
ونرصد من جانبنا أبرز تصريحات وزير التموين حول هذا الشأن :
- الفيروس المستجد السبب وراء وقف إضافة المواليد إلى بطاقات التموين، بعد توجيه الدعم المالي من الموازنة العامة للدولة إلى وزارة الصحة، بقيمة وصلت إلى 14 مليار جنيه
- توقع أن يتم بدء فتح باب إضافة المواليد في الموازنة العامة بعد المقبلة، أي في موازنة العام المالي 2022\2023.
- عدد المواليد الذين سيتم إضافتهم إلى بطاقات التموين يصل إلى ما بين مليون إلى 3 ملايين من المواليد الجدد
- دعم الموازنة العامة لمنظومة الخبز بقيمة 53 مليار جنيه في الموازنة الحالية
- ضم 600 ألف مواطن من الفئات الكثر احتياجا إلى منظومة التموين والخبز المدعم في العام الماضي.
- ربط المنظومة بقاعدة بيانات برامج الدعم الاجتماعي الأخرى مثل حياة كريمة وتكافل وكرامة، ساهم كثير في تحديد المستحقين وتوفير الدعم لهم
- إجمالي ما كان يخزن من قمح في الصوامع خلال عام 2014 كان يصل 1.4 مليون طن وحاليا وصل حجم التخزين 3.4 مليون طن دون حدوث أي تلف أو فاقد
- الفاقد في الصوامع الترابية للقمح كان يصل إلى 15% ما يعني إهدار 5 مليارات جنيه، ومع إنشاء الصوامع المتطورة في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي أصبح لا يوجد فاقد
- نستهلك 10 ملايين طن قمح سنويا، والقدرة التخزينية لصوامح القمح حاليا تبلغ 3.4 مليون طن، مشيرًا إلى أنه سيتم إنشاء صوامع قمح في توشكى والدلتا الجديدة
- ديوان عام الوزارة سيجري نقله إلى العاصمة الإدارية، ونظام العمل سيختلف تماما عن ما هو موجود حاليا بسبب بناء العاصمة، التي أنشأت على غرار أحدث المدن العالمية
- العاصمة الإدارية تُعد نقلة موضوعية هائلة وليس تطوير تدريجي، كما أن هناك خلية نحل تعمل حاليا لرفع كفاءة الخدمة بالوزارة.
- الوزارة تبذل قصارى جهدها حتى يجري تقديم خدمة متميزة للمواطن، كما أنه جرى تحويل العمل في وزارة التموين إلى النظام الرقمي
- لم يجرِ إصدار قرار رسمي حتى الآن بموعد الانتقال للعاصمة الإدارية الجديدة، لكن يتوقع الانتقال في الربع الأخير من العام الجاري
- كما يجري تدريب جميع العاملين في الوزارة على النظام الجديد قبل الانتقال للعاصمة الإدارية، والعمل مستمر في الوزارة أثناء الانتقال.
- - انتقال ديوان عام الوزارة إلى العاصمة الإدارية بمفهوم عمل مختلف وبميكنة لكل الخدمات، تقلل من الاستخدام الورقي
- وجود كل الوزارات في مكان واحد سيزيد من كفاءة وفعالية العمل، ما سيساهم في إحداث نقلة موضوعية و كل العاملين في الوزارة جرى تدريبهم بالتعاون مع وزارة الاتصالات، إضافة إلى أنه جرى تشكيل مجموعة مسؤولة عن التحول الرقمي.
- هناك خطة موضوعة لزراعة مليون فدان قمح خلال الثلاث سنوات المقبلة، فالمليون فدان ينتج 3 ملايين طن قمح، كما سيتم إنشاء صوامع للقمح في توشكى، وأن الدولة حصلت على 250 ألف طن قمح من توشكى.
- نفى ارتفاع أسعار اللحوم في منافذ التموين، مؤكدا أنه لم يتم زيادة أسعار اللحوم في منافذ الوزارة من الشركة القابضة للصناعات الغذائية، وجمعيتي
- أسعار اللحوم المجمدة والطازجة لا زالت بنفس الثمن، ومستقرة عند 65 جنيها لكيلو اللحوم المجمدة و85 جنيها للحوم الطازجة
- يتم توفير كميات من اللحوم بالتعاون مع الجانب السوداني، لضخها في الأسواق خلال فترة عيد الأضحى
- أرتفاع أسعار الذرة الصفراء عالميًا يترتب عليه زيادة ثمن الأعلاف، ما أدى إلى ظهور ظاهرة ارتفاع أسعار اللحوم البلدي.
- سيتم تعويض ذلك من خلال العرض بصورة أكبر لتقليل الفجوة بين الأسعار، وتم الاتفاق مع الأوقاف لتوفير 10 آلاف طن من اللحوم الحمراء خلال عيد الأضحى
- ستتاح نفس الكمية في المجمعات الاستهلاكية، إضافة إلى توفير الخراف الحية المستوردة من السودان، أو المدبوحة والتي يتم دراسة ثمنها حاليًا
- الدولة تقوم بعمل أكثر من منطقة لوجيستية، وكشف عن أن هناك 14 مليار جنيه حجم الاستثمارات في منطقة لوجستية بالغربية
- الدولة عندنا تحقق الاكتفاء الذاتى كل يوم في نوع من الزراعات، مشيرًا إلى خلال الثلاث سنوات المقبلة سيكون لدينا اكتفاء ذاتي من القمح بنسب عالية عن الموجودة حاليًا.
- ما جرى إنجازه في مصر خلال الـ7 أعوام الأخيرة في كل المجالات، لم يحدث من قبل، سواء التطور في قطاعات الكهرباء والطرق والكباري البنية الأساسية والإسكان
- مصر لم تشهد التنمية الحادثة حاليًا من قبل، وذلك بفضل سياسات الرئيس عبدالفتاح السيسي.
- مصر لديها اكتفاء ذاتي من الدواجن بنسبة 97%، بالتعاون مع وزارة الزراعة، كما يجري التنسيق مع جهاز الخدمة الوطنية، وكل المنتجين للأسماك، ليتم توفير سمك البلطي بأقل من 28 جنيهًا، والبوري نحو 35 جنيهًا.
- منطقة توشكى تنتج نحو 250 ألف طن قمح حاليًا، بعدما كانت تنتج نحو 80 ألف طن، ومشروع الدلتا ينتج نحو 25 ألف طن قمح فقط، إلا أنه متميز في إنتاج محصول البنجر
- قلل الفجوة بين ما يتم إنتاجه وما يستهلك من السكر، مضيفًا أن مصر تحقق الاكتفاء الذاتي منه بنهاية عام 2022.
- ارتفاع إنتاج قصب السكر إلى 2.8 مليون طن، والاستهلاك يصل إلى 3.2 مليون طن، وزراعة محصول بنجر السكر بجودة عالية في مشروع الـ1.5 مليون فدان، وفي الدلتا الجديدة
- مصر لديها مخزون من القمح يكفي لمدة 6 أشهر ونصف، والذي يحقق استقرارًا فضلًا عن أنه يتيح الفرصة أمام الدول للخروج من المناقصات إذا لم يعجبها السعر المعروض.
- استيراد طن القمح بـ287 دولارًا، والدولة تحتاج ما يقرب من 5 إلى 6 ملايين طن بتكلفة تصل إلى 36 مليار دولار
- شراء أردب القمح من المزراعين محليًا بـ725 جنيهًا، كما تم شراء أطنان من القمح المحلي بقيمة 15 مليار جنيه، منوهًا بأن 71 مليون مواطن مستفيد من البطافات التموينية لرغيف الخبر، أي بنسبة 71% من الشعب المصري.
